ألتراس وينرز (Winners) أو فدائيو الوداد، هم أبناء و أحفاد محبي الوداد الأوائل في سنوات الأربعينيات و الخمسينات. محبين حاربوا الاستعمار و دافعوا عن الوطن عندما كان إظهار حب الوداد يمكن أن يؤدي إلى أعمال تعسفية أو الاعتقال. و رغم ذلك آلاف من الناس أظهروا حبهم للفريق.
انطلاقا من هذا الإرث الثقيل و الغني بالرموز، قررت مجموعة من الشباب ينحدرون من مختلف مناطق و أحياء مدينة الدار البيضاء و من جميع أطياف المجتمع إنشاء مجموعة ألتراس لمساندة الفريق. لأجل ذلك، في بداية صيف 2005 تم عقد عدة اجتماعات، كل مشارك يقترح اسماً للمجموعة، رمزاً لها، مشاريع و منهجية عمل. في النهاية تم الاتفاق على اسم "Winners » « الرابحون" حيث يتناسب مع الفكر الذي تركه القدماء سواء على أرضية الملعب أو على المدرجات. من أجل تدشين ولادة المجموعة،كان من اللازم انتظار إنتاج أول باش [1] رسمي التي ظهرت بالملعب لأول مرة بتاريخ 13 نونبر 2005 إعلاناً بظهور ألتراس وينرز.
الوينرز يتكلفون بتنشيط الميادين سواء داخل الدار البيضاء أو خارجها، و ذلك بواسطة الرايات و اللافتات و الفيميجان "الشماريخ" و خصوصا تيفوهات تكون عبارة عن كتابة، رسوم، صور أو أرقام تشير في كل مرة إلى محطة مهمة في تاريخ النادي أو تذكار لبعض شخصيات الفريق أو اللاعبين، مثال ذلك التيفو الذي غطى كل جنبات مركب محمد الخامس احتفالاً بمرور70 سنة على تأسيس النادي [2] أو التيفو الذي بواسطته قامت الوينرز بتأبين روح اللاعب الفقيد يوسف بلخوجة الذي تُوفي على رقعة الميدان حاملا قميص الوداد [3]
إضافة إلى التيفوهات، تقوم التراس وينرز مند نشأتها بإنتاج ألبومات موسيقية تحتوي على أغاني و أهازيج تتغنى بالفريق و تشجع اللاعبين و يتم ترديدها أثناء المقابلات.
انطلاقا من هذا الإرث الثقيل و الغني بالرموز، قررت مجموعة من الشباب ينحدرون من مختلف مناطق و أحياء مدينة الدار البيضاء و من جميع أطياف المجتمع إنشاء مجموعة ألتراس لمساندة الفريق. لأجل ذلك، في بداية صيف 2005 تم عقد عدة اجتماعات، كل مشارك يقترح اسماً للمجموعة، رمزاً لها، مشاريع و منهجية عمل. في النهاية تم الاتفاق على اسم "Winners » « الرابحون" حيث يتناسب مع الفكر الذي تركه القدماء سواء على أرضية الملعب أو على المدرجات. من أجل تدشين ولادة المجموعة،كان من اللازم انتظار إنتاج أول باش [1] رسمي التي ظهرت بالملعب لأول مرة بتاريخ 13 نونبر 2005 إعلاناً بظهور ألتراس وينرز.
الوينرز يتكلفون بتنشيط الميادين سواء داخل الدار البيضاء أو خارجها، و ذلك بواسطة الرايات و اللافتات و الفيميجان "الشماريخ" و خصوصا تيفوهات تكون عبارة عن كتابة، رسوم، صور أو أرقام تشير في كل مرة إلى محطة مهمة في تاريخ النادي أو تذكار لبعض شخصيات الفريق أو اللاعبين، مثال ذلك التيفو الذي غطى كل جنبات مركب محمد الخامس احتفالاً بمرور70 سنة على تأسيس النادي [2] أو التيفو الذي بواسطته قامت الوينرز بتأبين روح اللاعب الفقيد يوسف بلخوجة الذي تُوفي على رقعة الميدان حاملا قميص الوداد [3]
إضافة إلى التيفوهات، تقوم التراس وينرز مند نشأتها بإنتاج ألبومات موسيقية تحتوي على أغاني و أهازيج تتغنى بالفريق و تشجع اللاعبين و يتم ترديدها أثناء المقابلات.




0 التعليقات:
إرسال تعليق